يعود الى هذه الأسباب:
– نقص كميات الغاز هو سبب زيادة ساعات التقنين .
– يعود ارتفاع التقنين في الفترة الأخيرة إلى أن 70% من المحطات تعمل على الغاز و 30% على الفيول، وهناك نقص بكميات الغاز بالإضافة لارتفاع الحرارة وخروج محطات عن الخدمة و لم يتم وضع محطات توليد جديدة في الخدمة
-هناك 3 محطات تحتاج إلى صيانة، وسيتم غداً الاثنين إغلاق محطة تشرين لإعادة تأهيلها لمدة 100 يوم بتكلفة تصل إلى 50 مليون يورو، وإعادة تأهيل محطة محردة يحتاج 168 مليون يورو، وتم مساء الاحد عودة جزء من محطة بانياس للخدمة.
– فصلت التغذية عن مجموعة من أصل 3 مجموعات في محطة توليد الزارة للقيام أعمال الصيانة اضطراريا، وتحتاج 4 شهور للعودة إلى الخدمة نتيجة صعوبة تأمين قطع التبديل.
– تحتاج محطات التوليد إلى إعادة تأهيل و إعادة تأهيلها يحتاج إلى شهور .
– خروج مجموعة توليد من محطة محردة و محطة بانياس هو سبب سوء الوضع الكهربائي خلال اليومين الماضيين بسبب عطل، و منذ قليل تمت إعادة إقلاع مجموعة توليد في محطة محردة .
– لو تأخرنا عن إجراء الصيانة الحالية لمجموعة توليد الزارة لحدث ما لا يحمد عقباه و كان من المفترض إجراء الصيانة لها من عام 2019 و تحتاج إلى أربعة شهور حتى تعود و تدخل بالخدمة .
– أي تحسن حالي للواقع الكهربائي مرهون بتوريدات الغاز فقط و الصيانة تحتاج إلى شهور .
– لدينا 3400 ميغا جاهزة للتوليد وهي بانتظار الغاز فقط ، لا يوجد توريدات غاز إلى محطاتنا التي تعمل على مادة الغاز .
– كافة محطات ضخ المياه والآبار معفاة من التقنين بشكل كامل .
– تم التوجيه إلى مدراء شركات الكهرباء للتنسيق بينهم و بين مؤسسة المياه لتغذية الكهرباء في المناطق المتأثرة بقطع المياه لمدة طويلة .
– نعمل جاهدين مع وزارة النفط لزيادة تزويدنا بالغاز ليتم تشغيل ( 11 ) مجموعة توليد متوقفة بسبب نقص الغاز .
